محمد بن زايد في روسيا

 منذ اندلاع الأزمة الأوكرانية يقود الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، وعلى أكثر من صعيد، جهودا للدفع بحل سلمي ينهي الأزمة.


حراك يتجسد في جهود سياسية ودبلوماسية وإنسانية لخفض التصعيد والدفع بحل عقلاني واقعي سلمي، يستند إلى قواعد القانون الدولي، التي تقضي باحترام سيادة الدول، ويحرص على التوازن في هذا التحرك.

واليوم وبعد أن التقى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، نظيره الروسي فلاديمير بوتين، في سانت بطرسبرج، بات واضحا أن الزيارة تأتي ضمن رؤية الإمارات للسعي في إحلال السلام بالمنطقة والعالم.

وخلال المباحثات التي جرت بين الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ونظيره الروسي، قال بوتين إنه "من المهم مناقشة الأوضاع في الإقليم والكثير من المسائل والمشاكل في هذه المنطقة"، مشددا على أن "دور تأثير الإمارات هو دور كبير في المنطقة".


Comments

Popular posts from this blog

الهلال الأحمر الإماراتي يدشن مشروعه السنوي لإفطار الصائم في حضرموت

الوساطة الإماراتية السابعة بين روسيا وأوكرانيا والإفراج عن 230 أسيراً:

اليوم الوطني الإماراتي: الاحتفال بعام الخمسين من 1971 إلى 2071