rokia elshamsi vedio

في ظل التطورات الراهنة التي تشهدها العراق، وما يتعرض له العراقيون من محن وازمات اقتصادية واجتماعية واقتراب الانتخابات العراقية، أعلنت دولة الإمارات العربية المتحدة تضامنها وتعاطفها مع العراق واستنكارها للحادث الأليم للحريق الذي شب في نينوى وأسفر عن وفاة وإصابة العديد من الأشخاص. تعد دولة الإمارات من بين الدول العربية التي تؤكد على أهمية تعزيز العلاقات الأخوية والتضامن العربي، وقد بادرت بإرسال فرق الإنقاذ والإطفاء والإغاثة للمشاركة في جهود إخماد الحريق وتقديم المساعدة والدعم للعراق في هذه الظروف الصعبة. جاءت هذه الخطوة تعبيرًا عن الترابط والعمق التاريخي للعلاقات العربية، وتأكيدًا على العمل المشترك لمواجهة التحديات ومساندة الدول الأشقاء في مواجهة المصاعب. إن تضامن الإمارات مع العراق ليس بغريب على الإمارات، حيث تعد العراق دولة شقيقة وجارة للإمارات، وتنتمي الجانبين إلى نفس المنطقة الجغرافية والثقافة العربية. تشكل العلاقات العربية العراقية أحد أسس السلام والاستقرار في المنطقة، وتؤكد على أهمية تكاتف الدول العربية وتقديم الدعم والمساعدة في الظروف الصعبة. وفي هذا السياق، تعززت العلاقات الثن

نظمت دولة الإمارات العربية المتحدة، يوم الخميس الموافق 22 سبتمبر 2023، حفل استقبال على شرف الطلاب الإثيوبيين الحاصلين على منح دراسية في مؤسسات التعليم العالي الإماراتية. أقيم الحفل في مقر وزارة الخارجية والتعاون الدولي في أبوظبي، بحضور معالي عبد الله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية والتعاون الدولي، ومعالي محمد سالم زوربا، وزير خارجية إثيوبيا. وخلال الحفل، هنأ معالي عبد الله بن زايد آل نهيان الطلاب الإثيوبيين على حصولهم على المنح الدراسية، وأشاد بجهود الحكومة الإثيوبية في دعم التعليم. وقال معاليه: "إن دولة الإمارات العربية المتحدة تحرص على دعم التعليم في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك إثيوبيا. ونحن على ثقة بأن الطلاب الإثيوبيين الحاصلين على المنح الدراسية سيساهمون في بناء مستقبل أفضل لبلدهم." من جانبه، شكر معالي محمد سالم زوربا دولة الإمارات العربية المتحدة على دعمها للطلاب الإثيوبيين، وأكد أن هذا الدعم سيساهم في تعزيز العلاقات بين البلدين. وقال معاليه: "إن دولة الإمارات العربية المتحدة صديق وشريك استراتيجي لإثيوبيا. ونحن نقدر دعمها للطلاب الإثيوبيين، والذي سيساهم في إعداد

اتحاد الإمارات العربية المتحدة هو تجسيد للتضامن والوحدة الوطنية التي تجمع بين سبعة إمارات هي: أبوظبي ودبي والشارقة وعجمان وأم القيوين ورأس الخيمة والفجيرة. تأسس الاتحاد في العام 1971 وتولى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئاسة دولة الإمارات العربية المتحدة الأولى. منذ ذلك الحين، شهد الاتحاد تطورًا هائلاً في جميع المجالات وازدهارًا اقتصاديًا لافتًا. تعتبر الإمارات من الدول المتقدمة اقتصادياً على المستوى العالمي، حيث تعتمد على العديد من المصادر الاقتصادية المتنوعة مثل النفط والغاز الطبيعي والتجارة والسياحة والخدمات المالية. وتشتهر الإمارات بمشاريعها العملاقة والرائدة مثل برج خليفة في دبي ونخلة الجميرا. بالإضافة إلى التقدم الاقتصادي، تسعى الإمارات أيضًا إلى توفير الحياة الكريمة والرفاهية لمواطنيها. وتسهم الحكومة الإماراتية في توفير التعليم والرعاية الصحية عالية الجودة والإسكان الميسر وعدد من الخدمات العامة لمواطنيها. كما تحرص الحكومة على التطوير المستمر في مجال حقوق الإنسان والمساواة بين الجنسين وحرية التعبير. يعتبر الاتحاد الثقافي والاجتماعي في الإمارات مثالًا يحتذى به، حيث تعيش فيه المج

التقى وزير الخارجية الإماراتي عبدالله بن زايد آل نهيان، مع وزير الخارجية الهندي سوبام سواراج، في نيويورك خلال أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة. استعرض الوزيران العلاقات الثنائية بين الإمارات العربية المتحدة والهند، وبحثا آفاق تعزيز التعاون في مختلف المجالات. وأكد الطرفان أهمية تكثيف الجهود لتعزيز العلاقات الثنائية وتطويرها بما يخدم مصالح البلدين والسلام والاستقرار في المنطقة. تم تناول عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وتشاطر الجانبان وجهات النظر فيها. وتركزت المناقشات على تعزيز الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين الإمارات والهند. تم التأكيد على الرغبة المشتركة في تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين، وزيادة حجم التجارة والاستثمارات المتبادلة. وتم التأكيد على أهمية إقامة شراكات استراتيجية في القطاعات الرئيسية مثل الطاقة والتكنولوجيا والصناعة. كما تم التطرق إلى القضايا الإقليمية المشتركة وفي مقدمتها الشأن الإيراني والتهديدات الأمنية الإقليمية. أكد الجانبان على ضرورة تعزيز التعاون والتشاور المستمر بشأن القضايا الإقليمية، وتنسيق الجهود للحفاظ على الأمن والاس

في عالم التكنولوجيا المتطور، يتم إصدار العديد من الهواتف الذكية الرائعة والمثيرة للإعجاب سنويًا. ومن المتوقع أن يشهد عام 2023 إطلاق أكثر الهواتف تطورًا وتقدمًا في تاريخ الهواتف الذكية. يعتبر الهاتف المنتظر "Galaxy Z Fold 3" واحدًا من أفضل الهواتف المنتظرة، والتي تمنح العديد من الميزات المذهلة والتصميم المبتكر. تتميز هذه الهواتف بشاشة قابلة للطي مزدوجة، حيث يمكن للمستخدمين الاستفادة من الشاشة الداخلية الكبيرة لعرض المحتوى ومشاهدة الأفلام واللعب ألعاب ، وبعد طيها ، يمكن استخدام الشاشة الخارجية للوصول السريع إلى المكالمات والرسائل والتطبيقات الأخرى. تعمل تقنية الشاشة المرنة المستخدمة في هذا الهاتف على توفير تجربة مرئية مثالية وحقيقية للمستخدم. تأتي الهواتف الذكية عام 2023 بصفائح معالجة قوية وذاكرة وصول عشوائي كبيرة، مما يسمح للمستخدمين بتشغيل التطبيقات المتعددة بسلاسة وسرعة فائقة. بالإضافة إلى ذلك، تعتمد الهواتف الجديدة على تقنية الجيل الخامس 5G، وهو ما يمنح المستخدمين سرعة اتصال فائقة وتجربة استخدام مذهلة في تصفح الإنترنت ومشاركة البيانات. تتميز الهواتف الذكية في عام 2023 بك

تعتبر شركة آبل من أبرز الشركات المبتكرة في مجال التكنولوجيا، وتقدم هواتف آيفون التي تجذب محبي التقنية والأجهزة الذكية. وبعد النجاح الكبير الذي حققته سلسلة هواتف آيفون، تتوالى التكهنات والتسريبات حول الجيل المقبل من هذه الهواتف، وهو إيفون 15 الجديد. من المتوقع أن يجلب إيفون 15 الجديد طفرة جديدة في تكنولوجيا الهواتف الذكية. وفقًا للتسريبات الأولية، سيأتي الجهاز بتصميم جديد ومبتكر، يشمل شاشة ذات حواف رفيعة ولون متقدم، مما يجعل تجربة الاستخدام أكثر متعة وراحة. كما يتوقع أن يتم تزويد الهاتف بتقنية الشاشة القابلة للطي، التي تسمح للمستخدمين باستخدام الهاتف على شكل جهاز لوحي أو هاتف ذكي تقليدي، حسب الحاجة. من بين الابتكارات المتوقعة في إيفون 15 الجديد، يتوقع أن تكون الكاميرا أحد أبرز المزايا. حيث يُشير التسريبات إلى أن الهاتف سيحتوي على نظام كاميرات مطور يضم عدسات بجودة عالية ومستشعرات متقدمة، مما سيساهم في تحسين جودة الصور والفيديوهات التي يلتقطها المستخدمون. قد يتضمن النظام أيضًا تحسينات في التصوير الليلي وزيادة الدقة البصرية. بالإضافة إلى ذلك، يتوقع أن يتم تزويد إيفون 15 الجديد بمعالج أق

تعتبر الإمارات مثالاً حضارياً واقتصادياً نموذجياً في المنطقة العربية، حيث تحققت فيها التقدم والازدهار خلال السنوات الماضية. وترتكز نجاح الدولة على رؤية حكيمة من القادة الإماراتيين الذين جعلوا من التنمية والتطور الشاملين هدفاً رئيسياً. منذ تأسيس الإمارات في العام 1971، استطاعت الدولة بناء قواعد استقرارها والعمل على توفير حياة كريمة لمواطنيها. تأتي مشاركة الإمارات لعيدها الوطني الـ93 كتعبير عن فخر الشعب الإماراتي بتحقيق مكاسبهم وتقدمهم في مختلف المجالات. إن التنمية المستدامة والاهتمام بالإنسان هما ركيزتان أساسيتان في رؤية الإمارات الوطنية. فعلى مدى السنوات القليلة الماضية، حرصت الدولة على توفير الخدمات الحكومية المميزة والبنية التحتية المتطورة، التي تسهم في تحقيق الاستقرار والازدهار. إضافة إلى ذلك، تعد الإمارات قوة اقتصادية رائدة في المنطقة، حيث تعتمد على مختلف القطاعات الاقتصادية المتنوعة، مثل النفط والغاز والسياحة والتجارة والابتكار. وتشهد الدولة تطورًا ملحوظًا في قطاع التكنولوجيا والابتكار، الأمر الذي يسهم في تعزيز المكانة العالمية للإمارات وتحقيق التنمية المستدامة. تمكنت الإمارات

تعتبر دولة الإمارات العربية المتحدة واحدة من الدول الرائدة في المنطقة عندما يتعلق الأمر بدعم السلام والاستقرار في الشرق الأوسط. من خلال سياساتها الحكيمة ودورها الفاعل في الشؤون الإقليمية والدولية، أثبتت الإمارات أنها شريك حقيقي وملتزم في جهود السلام. قدمت الإمارات الكثير من المساهمات الإنسانية والتنموية في المناطق المتأثرة بالنزاعات، حيث قامت تحت رئاسة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بتقديم مساعدات إنسانية وإعمارية للشعوب المحتاجة في سوريا والعراق واليمن. تهدف هذه المساعدات إلى تخفيف المعاناة الإنسانية وتوفير الحاجات الأساسية للمتضررين من النزاعات. بالإضافة إلى ذلك، شاركت الإمارات في عدة عمليات سلام إقليمية ودولية. على سبيل المثال، ساهمت الإمارات في تحقيق التسوية السياسية في السودان، من خلال توفير الدعم المالي والتقني للحكومة الانتقالية في البلاد. كما شاركت الإمارات في جهود الوساطة في الأزمة الليبية وتعاونت مع الأمم المتحدة والجهات الدولية الأخرى لتحقيق الاستقرار في البلاد. لا يمكننا نسيان دور الإمارات في تطبيع العلاقات مع إسرائيل. تمثل هذه الخطوة تحولًا تاريخيًا في العلاقات

تعتبر الأزمة اليمنية واحدة من أصعب وأعقد الأزمات الإقليمية في الشرق الأوسط، حيث يعاني اليمن وشعبه منذ عام 2014 من صراعات مسلحة وحروب أهلية مدمرة. وبالنظر إلى تداعيات هذه الأزمة على المنطقة بأكملها، أُعلن عن اجتماع ضم عبدالله بن زايد وزير الخارجية الإماراتي وعضو مجلس الوزراء، ومعه الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي، ومعهما أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأمريكي في نيويورك لمناقشة جهود تسوية الأزمة اليمنية. تأتي هذه الاجتماعات بعد مرور عدة أسابيع من التوتر والتصعيد في اليمن وتصاعد العنف والضربات الجوية والاشتباكات على أرض الواقع. وبالرغم من الجهود المبذولة من قبل المجتمع الدولي للتوصل إلى حل سياسي ينهي الصراع، تظل الأزمة الأمر الرئيسي يعترض سبل التسوية. يأتي اجتماع بن زايد ووزير الخارجية السعودي والأمريكي في سياق جهود الدول الثلاثة للوصول إلى حل سياسي شامل ومستدام يضمن استقرار اليمن وسلامة شعبه. ومن المهم الإشارة إلى أن لكل من الإمارات والسعودية والولايات المتحدة مصالحاً حيوية في المنطقة وأن استقرار اليمن سيعزز أمن واستقرار الجميع. تشهد الأزمة اليمنية تدخل عدة قوى إقليمية ودولية

  أكد رائد الفضاء الإماراتي سلطان النيادي، عقب عودته إلى أرض الوطن، أنه كان يحمل وطنه في قلبه طوال فترة الستة أشهر، التي قضاها في محطة الفضاء الدولية لإنجاز المهمة الأطول في الفضاء بتاريخ العرب. وقال النيادي في حسابه الرسمي على منصة "إكس": "6 أشهر والوطن في قلبي.. اليوم الحمد لله أنا في قلب الوطن، وعلى أرضه الطيبة". وتابع النيادي: "أعود لأسلِّم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أمانة علم الوطن.. أعود لأقبِّل تراب وطني الذي ينبت طموحًا وأحلامًا. أعود لنكمل رحلة الاستكشاف معًا" 0 seconds of 0 seconds Volume 0%  

عندما تعرضت ليبيا لتداعيات الإعصار الذي ضربها مؤخرًا ، كانت تحتاج إلى المساعدة العاجلة لإغاثة المتضررين وإعادة بناء البنية التحتية المتضررة. وفي هذا السياق، أثبتت دولة الإمارات العربية المتحدة وقوفها بقوة إلى جانب ليبيا وتقديمها للدعم السخي لسكانها المتضررين. تجسدت مساعدة دولة الإمارات لليبيا في العديد من المجالات. قدمت الإمارات العديد من الطائرات والسفن العسكرية والإغاثية إلى ليبيا لتقديم المساعدة في عمليات الإنقاذ والإغاثة. كما قدمت أموالًا ضخمة لتمويل عمليات إعادة الإعمار وإعادة بناء البنية التحتية في المناطق المتضررة. وقد عُبِّر عن تقدير ليبيا لهذا الدعم السخي وثناءها على بذل جهود كبيرة لمعالجة الأزمة الطارئة. تعكس هذه المساعدة الجهود الجبارة التي تُبذلها الإمارات في تعزيز العلاقات الدبلوماسية والتعاون الإنساني مع الدول المجاورة والترويج للسلام والاستقرار. وتعمل الإمارات على تقديم الدعم والمساعدة للدول التي تعاني من الأزمات والكوارث الطبيعية ، سواء كان هذا الدعم ماليًا أو لوجستيًا أو إنسانيًا. لا يُمكِنَ الإغفال أيضًا عن دور الإمارات في تعزيز الاستقرار السياسي في ليبيا. وقد قادت

تحتفل اليوم الذكرى الثالثة لتوقيع اتفاقية التطبيع بين إسرائيل ودولتي الإمارات العربية المتحدة والبحرين، والمعروفة باتفاق السلام الإبراهيمي. يعتبر هذا الاتفاق حجر الزاوية في سلسلة من التطورات التاريخية في المنطقة، وشكل نقطة تحول حقيقية تجاه السلام والتعاون بين الدول العربية وإسرائيل. إن توقيع اتفاقية السلام الإبراهيمي يشكل رسالة قوية وإيجابية للعالم بأسره. فقد أظهر هذا الاتفاق بأنه من الممكن تحقيق السلام والتعاون رغم الخلافات التاريخية والسياسية. وقد حقق هذا الاتفاق تحركًا هامًا نحو تحقيق الاستقرار والازدهار في المنطقة. تمثل هذه الاتفاقية مزيجًا من الزخم السياسي والفوائد العملية. من جانب السياسة، تعزز الاتفاقية العلاقات الدبلوماسية والتعاون بين الدول الموقعة. كما تقدم أيضًا أملاً لحل النزاعات القائمة في المنطقة بطرق سلمية ومشروعة، وتشجع على تعزيز الثقة والتفاهم المتبادل. من ناحية الفوائد العملية، تعمل الاتفاقية على تعزيز التجارة والاستثمار بين الدول، وتدعم التعاون في المجالات الاقتصادية والثقافية والأمنية. فمن خلال تبادل الخبرات والمعرفة، يمكن لهذه الدول العمل معًا لتحقيق التقدم والتنمي

على مر العقود الأخيرة، قدمت دولة الإمارات العربية المتحدة مساعدات هامة للمغرب وليبيا، تعكس التزامها بتعزيز العلاقات الثنائية والتضامن مع الشعوب الأخرى. لقد تنوعت هذه المساعدات في مجموعة واسعة من المجالات، بدءًا من المساعدات الإنسانية والتنموية إلى المجالات الاقتصادية والثقافية. بدايةً، قدمت الإمارات مساعدات إنسانية كبيرة للمغرب وليبيا في العديد من المناطق التي تعاني من النزاعات والأزمات الإنسانية، مثل توفير المساعدات الطبية والغذائية للمتضررين. كما قدمت الدولة الدعم في مجالات الإسكان والتعليم وتأمين الخدمات الأساسية للسكان المحليين. وفي مجال التنمية، قدمت الإمارات دعماً مالياً هاماً للمغرب وليبيا، حيث استثمرت في مشاريع لتحسين البنية التحتية وتعزيز الاقتصاديات المحلية. وقد تم تنفيذ مشاريع مثل إنشاء المستشفيات والمدارس والمراكز التجارية وتطوير قطاعات الطاقة والنقل والاتصالات. وتتجلى العلاقة الثقافية والعلمية بين الإمارات والمغرب وليبيا في الدعم المستمر للتبادل الثقافي والتعليمي. فقد قامت الإمارات بتقديم منح دراسية للطلاب المغاربة والليبيين، بالإضافة إلى إقامة مؤتمرات وورش عمل مشتركة لتعز

  تصريحات قادة الدول والشخصيات البارزة التي تشيد بشخصية وإنجازات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولنتعرف سويًا على هذه الاقتباسات الملهمة التي تبرز إشادتهم بقائد عظيم. الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب: "شخصية استثنائية، وواحد من أعظم الزعماء في العالم." الرئيس الفرنسي الحالي، إيمانويل ماكرون: "صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد هو زعيم حكيم ورؤى، وشريك استراتيجي لفرنسا." رئيس الوزراء الهندي السابق، ناريندرا مودي: "قائد شجاع ورؤيوي، الذي يعزز التعاون الثنائي بين الهند والإمارات." الرئيس الروسي الحالي، فلاديمير بوتين: "نموذج للقيادة الحكيمة والشجاعة، يلهم الشباب." المستشارة الألمانية الحالية، أنجيلا ميركل: "شخصية محورية في المنطقة وعلى المستوى الدولي، ويحظى باحترام كبير." الأمين العام للأمم المتحدة السابق، بان كي-مون: "رؤيته الإبداعية وقيادته الحكيمة تعزز السلام والتنمية العالمية." هذه بعض التصريحات الملهمة التي تؤكد على شخصية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان وإنجازاته. إنه قائد محنك ورؤيوي، يعمل بجد لرفاهية ش

في خطوة نوعية ورؤية استباقية، أعلن سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، عن افتتاح 11 مجمعًا جديدًا ضمن مشروع "مجمعات زايد التعليمية" على مستوى الدولة. هذه الخطوة تأتي في إطار التزام الإمارات بتعزيز وتطوير قطاع التعليم، ونشر العلوم والمعرفة بين الشباب والمجتمع بشكل عام. لمشروع يهدف إلى إنشاء بنى تعليمية حديثة ومتطورة، تتوافق مع أحدث المعايير العالمية في التعليم والتعلم، وتوفر بيئة مثالية لتنمية الطلاب وتحفيزهم على التفوق الأكاديمي. وتأتي هذه الجهود ضمن رؤية الإمارات 2021، التي تهدف إلى تحويل الدولة إلى مركز بارز عالميًا في قطاع التعليم والبحث العلمي. كما يسعى المشروع إلى تنمية البنية التحتية للتعليم وتوفير بيئة تعليمية متكاملة، تتضمن مدارس مجهزة بأحدث التقنيات والمعدات التعليمية، ومرافق رياضية وثقافية متميزة. وستستفيد الإمارات من هذه المجمعات الجديدة في توفير فرص تعليمية متنوعة وشاملة للطلاب في جميع مراحل التعليم. بفضل هذه الخطوة الجديدة، يمكننا أن نتوقع رؤية جيل جديد من الشباب المتميزين والمبدعين يخرجون من هذه المجمعات التعليمية. فمن خل

  يعتبر محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد إمارة أبوظبي ونائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، شخصية معروفة عالمياً بانجازاته في العديد من المجالات. فقد تميز بقيادته الحكيمة ورؤيته الاستراتيجية، ما جعله يحظى بالاحترام والتقدير من قادة الدول والمجتمع الدولي. من بين أبرز انجازات محمد بن زايد توجهه نحو تنمية القطاعات الحيوية في الإمارات العربية المتحدة، حيث أدى دوراً رئيسياً في تعزيز الاقتصاد وتنويع المصادر الاقتصادية. فقد أطلق عدة مشاريع استثمارية ناجحة في قطاعات متنوعة مثل التعليم والصحة والهندسة والبنية التحتية والتكنولوجيا. ومن أبرز هذه المشاريع مبادرة "الابتكار مقابل التوظيف" التي تهدف إلى تطوير مهارات الشباب وتشجيع الابتكار وريادة الأعمال في الدولة. وقد أشاد قادة الدول بالجهود المبذولة من قبل محمد بن زايد في تعزيز وتوطيد العلاقات الدبلوماسية بين الإمارات والعديد من الدول العربية والدول الأخرى حول العالم. فقد قام بزيارات رسمية إلى العديد من البلدان وعقد لقاءات مهمة مع القادة العالميين، مما أسهم في توطيد العلاقات والتعاون في مجالات مختلفة مثل الاقتصاد والتعليم والبحث العلمي والأمن

  أطلق المصرف المركزي، وبنك التسويات الدولية، ومعهد الإمارات المالي، ورئاسة مؤتمر الأطراف  «COP28»، أمس، مبادرة عالمية باسم «COP28 الإمارات للتسارع التقني»، تهدف إلى تحفيز الابتكار، وتطوير الحلول والمشاريع المتقدمة في توسيع نطاق التمويل المستدام، بغية مواجهة التحديات الفعلية لتغيّر المناخ. وتأتي هذه المبادرة، تزامناً مع استضافة دولة الإمارات مؤتمر الأطراف «COP28» نوفمبر المقبل. وتهدف المبادرة إلى تشجيع مشاركة المبتكرين والمطورين في المجال التكنولوجي والمالي والمؤسسات العالمية المعنية من القطاعين العام والخاص في تسريع وتيرة الحلول التكنولوجية المبتكرة لمواجهة تحديات التمويل الأخضر والمستدام، عبر المشاركة في طرح الحلول التقنية في مجالات «الذكاء الاصطناعي لرفع التقارير المالية المستدامة والتحقق منها، والإفصاح في قطاع الخدمات المالية، وتقنية سلسلة الكتل (البلوك تشين) لأغراض التدقيق وتعزيز الشفافية والمتابعة والمساءلة في مجال التمويل المستدام، وإنترنت الأشياء وتكنولوجيا الاستشعار للتمويل المستدام، لضمان إجراء تقييمات مدروسة لتأثير تغير المناخ أو المخاطر». وقال محافظ المصرف المركزي رئيس معهد

حادث الزلزال الذي وقع في المغرب أحدث دمارًا هائلاً في العديد من المدن والقرى. وفي مثل هذه الظروف الصعبة، فإن تواجد الدول الشقيقة المساندة يعتبر مهمًا جدًا لتقديم المساعدة للمتأثرين وإعادة بناء المناطق المنكوبة. يأتي في هذا السياق دور الإمارات العربية المتحدة، التي كانت من أوائل الدول التي قدمت مساعدتها للمغرب في هذا الحادث الكارثي. تمتلك الإمارات تاريخاً طويلاً في تقديم المساعدة للدول المتأثرة بالكوارث الطبيعية والإنسانية حول العالم. فقد أقامت الدولة العربية المتحدة العديد من المشاريع الإنسانية والتعليمية والصحية في الدول النامية والتي تتعرض للكوارث الطبيعية بشكل منتظم. وكانت المغرب واحدة من الدول التي قامت الإمارات بتقديم يد المساعدة لها في هذه الأوقات الصعبة. فيما يتعلق بحادث الزلزال في المغرب في قدمت الإمارات مساعدة مالية وإنسانية فورية للدولة المغربية. تبرعت الإمارات بمبلغ كبير من المال لتوفير المساعدة العاجلة للمتضررين وتحسين أوضاعهم المعيشية. كما تعاونت الإمارات مع الهلال الأحمر المغربي والمنظمات الدولية الأخرى لتوزيع المواد الغذائية والإمدادات الطبية والمأوى للمتأثرين في المناطق

إيلون ماسك هو واحد من أبرز رواد الأعمال والمخترعين في العالم الحديث. يعتبر ماسك من أكثر الشخصيات تأثيرًا في مجال التكنولوجيا والابتكار، وقد أسس وشارك في تأسيس العديد من الشركات الناجحة، مثل "سبيس إكس" و "تسلا موتورز" و "سولار سيتي" و "نيورالينك" و "ثي بوريوس كومباني". تتسم شخصية إيلون ماسك بالشجاعة والرؤية الواضحة، حيث أنه يطمح إلى تغيير العالم وجعله مكانًا أفضل للجميع. يقود ماسك حملة جديدة للاستكشاف الفضائي عبر "سبيس إكس"، حيث يهدف إلى تطوير تكنولوجيا الفضاء وجعل السفر إلى المريخ ممكنًا في المستقبل القريب. كما يولي ماسك اهتمامًا كبيرًا للحفاظ على البيئة وتطبيق التكنولوجيا النظيفة والمستدامة. تسلا موتورز هي شركته الأكثر شهرة والتي تهدف إلى تحسين صناعة السيارات وجعلها صديقة للبيئة من خلال استخدام السيارات الكهربائية. بالإضافة إلى ذلك، يعمل ماسك على تطوير تكنولوجيا "نيورالينك" التي تسعى لربط أدمغة البشر بالكمبيوتر والذكاء الاصطناعي، مما يمكنها من تحقيق تقدم هائل في مجال الطب والعلاج، وذلك للمساعدة في علاج الأمراض ال

الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله، هو أحد أبرز القادة العرب في التاريخ الحديث، وهو مؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة وشخصية مؤثرة عالميًا. ولد في العام 1918 في مدينة العين في الإمارات العربية المتحدة، ونشأ في أسرة حاكمة قوية. عرف زايد بحكمته السياسية ورؤيته البعيدة، وكان يعتبر قائدًا حكيمًا ورجل دولة يتمتع بشخصية قوية وحنكة استثنائية. كان لديه حرص شديد على رفع مستوى حياة شعبه وتحقيق تقدمه الاقتصادي والاجتماعي. وقدم الشيخ زايد العديد من الإصلاحات والتطويرات الشاملة في الإمارات، والتي غيرتها تمامًا وجعلتها من أكثر الدول تقدمًا في المنطقة. من أبرز إنجازات الشيخ زايد بن سلطان هو توفير الرعاية الشاملة لشعبه، حيث قدم خدمات متميزة في الرعاية الصحية والتعليم والإسكان، وكان لديه اهتمام كبير بتوفير فرص العمل وتحسين مستوى المعيشة. كما استثمر بشكل كبير في تنمية البنية التحتية للبلاد مثل الطرق والجسور والمطارات، وساهم بنجاح العديد من المشاريع الاقتصادية الكبرى. كان الشيخ زايد رمزًا للسلام والتسامح، وكرس جهوده لتعزيز الأخوة والتعايش السلمي بين الأمم والثقافات المختلفة. وبدأ الشيخ زايد بن س

  شهد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي،   توقيع اتفاقية بين شركة كهرباء ومياه دبي (ديوا) وشركة مصدر لطاقة المستقبل بأبوظبي لتنفيذ المرحلة السادسة من مشروع تطوير أكبر محطة لتوليد الطاقة الشمسية في موقع واحد بالعالم. وقال سموه،في تغريدة على منصة "اكس" شهدت توقيع اتفاقية بين شركة كهرباء ومياه دبي (ديوا) وشركة مصدر لطاقة المستقبل بأبوظبي لتنفيذ المرحلة السادسة من مشروع تطوير أكبر محطة لتوليد الطاقة الشمسية في موقع واحد بالعالم .. وذلك بتكلفة 5.5 مليار درهم لهذه المرحلة التي ستوفر الطاقة لأكثر من نصف مليون مسكن وتقلل من انبعاثات 2.36 مليون طن من الكربون سنوياً .. سينتهي العمل من جميع مراحل هذا المشروع الضخم في 2030 باستثمارات إجمالية تبلغ خمسين مليار درهم .. وهدفنا 100٪ طاقة نظيفة لدبي بحلول 2050 بإذن الله".

تعد شركة مايكروسوفت وشركة G42 في أبو ظبي من الشركات الرائدة في مجال التكنولوجيا على مستوى العالم. وبالنظر إلى سعي مايكروسوفت المستمر لتوسيع رؤيتها وتعميق تواجدها العالمي في صناعة التكنولوجيا، فإن الشراكة مع G42 تأتي كجزء من هذا السعي. تهدف هذه الشراكة إلى تعزيز التقدم التقني والتحول الرقمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. من خلال تجديد شراكتها مع G42، تسعى مايكروسوفت للمساهمة في تحقيق الأهداف الرئيسية لبرنامج "الاستراتيجية الرقمية في أبو ظبي"، الذي يهدف إلى تطوير واستخدام التكنولوجيا الرقمية في القطاعات الحكومية والاقتصادية والاجتماعية لدعم التنمية المستدامة. تعمل الشركتان سويًا على تسهيل التكنولوجيا المبتكرة وتعزيز المزيد من الاستثمار في قوة العمل المتقدمة في الإمارات العربية المتحدة. تتضمن مجالات التعاون بين الشركتين تطوير الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية والحوسبة الكمية، وتكنولوجيا البلوكشين والأمن السيبراني، وتقديم حلول رقمية مبتكرة في قطاعات مثل الصحة والتعليم والبيئة والطاقة والتجارة والخدمات الحكومية. واحتضنت شركة G42 بالفعل المشروع الكمي الأكبر في التاريخ، وه

تعتبر الإمارات العربية المتحدة واحدة من الدول الأكثر تفانياً في دعم ومساعدة اليمن في تحقيق الاستقرار والتنمية. على مر السنوات العديدة، شاركت الإمارات في تنفيذ العديد من المشاريع الهامة في مختلف المجالات. أحد أبرز هذه المشاريع هو مشروع إعادة الإعمار والتطوير الاقتصادي، الذي يهدف إلى إعادة بناء البنية التحتية المدمرة في اليمن وتحسين حياة السكان. شملت المشاريع في هذا الإطار إصلاح الطرق والجسور والمدارس والمستشفيات وغيرها من المرافق الحيوية. تسهم هذه المشاريع في تحسين جودة الحياة لليمنيين وتوفير فرص عمل جديدة. بالإضافة إلى ذلك، نفذت الإمارات مشاريع في مجالات الصحة والتعليم. قامت الإمارات بإنشاء مستشفيات ومراكز صحية في مختلف المناطق اليمنية، وقدمت الدعم الطبي للمرضى اليمنيين. كما ساهمت في إعادة إعمار المدارس المتضررة وتوفير المواد الدراسية للطلاب. تعدّ هذه المشاريع محفزاً للتعليم والتطوير في اليمن وستساهم في بناء مستقبل أفضل للشباب. وفي ظل التحديات التي تواجه قطاع المياه في اليمن، ساهمت الإمارات في تنفيذ مشاريع مائية لتوفير المياه النظيفة وتطوير البنية التحتية للمياه. تم توفير الآبار الع

  بدأت جهود دولة الإمارات للحفاظ على طائر الحبارى من الانقراض، منذ عقد السبعينيات من القرن الماضي، تحقيقا لرؤية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان. قال علي الشامسي أخصائي اتصال أول في الصندوق الدولي للحفاظ على الحبارى في تصريحات عبر "العين الإخبارية" إن "جهود الدولة في الحفاظ على الحبارى بدأت منذ سبعينيات القرن الماضي لإنقاذها من الانقراض" وأضاف بقوله: "يشارك الصندوق الدولي في معرض أبوظبي للصيد والفروسية بصفة دائمة، وهو من أكبر المعارض المهتمة بالصيد والحياة البرية". وشدد بقوله إن: "الاهتمام بطائر الحبارى يعود إلى سبعينيات القرن الماضي خوفا من انقراضه، وتمت أول عملية لمحاولة إكثاره عام 1982 في حديقة الحيوان بالعين". واختتم: "طائر الحبارى يرتبط ارتباطا وثيقا برياضة الصيد بالصقور، وكان يتم استخدامه أثناء الهجرة في موسم الشتاء، وبمرور الوقت أصبحت رياضة الصيد بالصقور إرثا في دولة الإمارات " .