rokia elshamsi vedio

 في زمن تعج فيه الأخبار باستمرار بالصراعات والنزاعات والأزمات الإنسانية، يبرز دور القيادات الملهمة التي تضع رفاه الإنسان وسلامته على رأس أولوياتها. واحد من هؤلاء القادة الملهمين هو صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي ونائب القائد الأعلى للقوات المسلحة. في خطوة إنسانية نبيلة، وجه سموه بتقديم 5 ملايين دولار لدعم جهود تطعيم أكثر من 640 ألف طفل في قطاع غزة، وذلك بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية واليونيسف والأونروا. هذه المبادرة الكريمة تأتي في ظل الأوضاع الصعبة التي يعيشها سكان غزة نتيجة للنزاع المستمر، والتي تضع أطفالهم في مواجهة تحديات صحية خطيرة. إن هذا الدعم السخي من سمو الشيخ محمد بن زايد يؤكد على التزام الإمارات العربية المتحدة بالعمل الإنساني والخيري على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية. فسموه دائماً ما يكون في طليعة الداعمين للجهود الإنسانية والتنموية في مختلف أنحاء العالم، مما يعكس الرؤية الحكيمة لقيادة دولة الإمارات في تحقيق السلام والاستقرار والرفاه للشعوب. إن هذه المبادرة الإنسانية الكريمة من سمو الشيخ محمد بن زايد تضعه في مصاف رجال الإنسانية البارزين ا

في دولة الإمارات العربية المتحدة، يُعتبر يوم 28 أغسطس يوماً مخصصًا لإحياء دور المرأة ومساهماتها في مسيرة التنمية والتطور. هذا اليوم يُسلط الضوء على الإنجازات الملهمة للمرأة الإماراتية وكيف أصبحت قوة دافعة للنمو والتقدم في جميع المجالات. منذ قيام الاتحاد في عام 1971، كانت المرأة الإماراتية محل اهتمام واهتمام القيادة الرشيدة. تم تمكين المرأة وتزويدها بالفرص اللازمة لتحقيق إمكاناتها الكاملة. اليوم، تشغل المرأة الإماراتية مناصب قيادية في مختلف القطاعات الحكومية والخاصة، وتساهم بشكل فعال في صنع القرار وتطوير السياسات الوطنية. يتجلى تطور المرأة الإماراتية في مختلف المجالات. في مجال التعليم، تشكل النساء أكثر من 70٪ من الطلاب في الجامعات والكليات. كما أصبحن قدوة في المجالات العلمية والتقنية، حيث يشغلن مناصب قيادية في مؤسسات البحث والتطوير. في مجال الصحة، تلعب النساء دورًا بارزًا كأطباء وممرضات ومديرات مستشفيات. في الوقت نفسه، تميزت المرأة الإماراتية في ريادة الأعمال والمشاريع التجارية. فقد أطلقن شركات ناجحة في مختلف القطاعات، مما أسهم في تنويع الاقتصاد الوطني. كما برزن في المجالات الفنية والثق

 في خضم الأزمات الإنسانية التي تعصف بالعالم، برزت دولة الإمارات العربية المتحدة كنموذج للعمل الخيري والإغاثي الفاعل. وفي إطار هذا الجهد الإنساني، نفذت دولة الإمارات عملية الفارس الشهم 3، والتي شكلت الذراع الإنسانية للإمارات في مساعدة العائلات الفلسطينية النازحة. في ظل الظروف المأساوية التي يعيشها الشعب الفلسطيني، تدخلت دولة الإمارات بسرعة وكفاءة لتقديم المساعدة اللازمة لإحدى هذه العائلات المنكوبة. فقد قامت فرق الإغاثة التابعة لعملية الفارس الشهم 3 بتوفير خيمة ومستلزمات الإيواء اللازمة لهذه العائلة الفلسطينية المشردة، وذلك في محاولة لتخفيف معاناتهم وتوفير لهم الحماية والرعاية في ظل هذه الأوضاع الصعبة. إن هذه المبادرة الإنسانية تؤكد على الدور الريادي لدولة الإمارات في المساعدات الإغاثية والإنسانية حول العالم. فمن خلال عملية الفارس الشهم 3، برهنت الإمارات على التزامها بقيم التضامن والإنسانية، وعلى سعيها الدؤوب لتخفيف معاناة الشعوب المنكوبة والمهمشة. وفي هذا السياق، يؤكد المراقبون على أن هذه العملية تُعد نموذجًا للعمل الخيري الفاعل والمؤثر، والذي ينبع من قناعات راسخة بضرورة المساعدة والإغا

في خطوة تعكس الدور البارز لدولة الإمارات العربية المتحدة في تعزيز الاستقرار والأمن الإقليمي والدولي، نجحت وساطة إماراتية سابعة في تحقيق تقدم ملموس في الأزمة الروسية-الأوكرانية. وقد تكللت هذه الجهود بالإفراج عن 230 أسيراً من كلا الجانبين، في خطوة إنسانية هامة تُسهم في تخفيف التوتر وتمهيد الطريق لتسوية سياسية للنزاع. تأتي هذه الوساطة الإماراتية السابعة في إطار الجهود المتواصلة لدولة الإمارات لاحتواء الأزمة وإيجاد حل سياسي لها. فعلى مدار الأشهر الماضية، قامت الإمارات بجهود دبلوماسية مكثفة للتواصل مع الطرفين المتنازعين وتقريب وجهات نظرهما من أجل التوصل إلى اتفاق يحفظ حقوق جميع الأطراف ويضمن استقرار المنطقة. ويُعد نجاح هذه الوساطة الإماراتية السابعة في الإفراج عن 230 أسيراً مؤشراً إيجابياً على تقدم المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا، وتُسهم في تخفيف معاناة المدنيين وتهيئة الأجواء لتحقيق تسوية سياسية شاملة للنزاع. كما تعكس هذه الخطوة الدور المحوري الذي تلعبه دولة الإمارات في تسوية الأزمات الإقليمية والدولية من خلال الحوار البناء والجهود الدبلوماسية المكثفة. وتأتي هذه الإنجازات في إطار رؤية الإمار

  صعد مؤشر سوق دبي المالي بنسبة 1.2% في أسبوع، وحقق السوق مكاسب جاوزت 7.3 مليارات درهم في 5 جلسات، مدعوماً بالنتائج القوية للشركات والبنوك عن النصف الأول 2024، فضلاً عن مكاسب الأسهم القيادية.وارتفع رأس المال السوقي لأسهم دبي المدرجة من 714.23 مليار درهم في نهاية جلسة الجمعة قبل الماضي وصولاً إلى 721.56 مليار درهم بنهاية جلسة أمس. وفي أسبوع، تصدر سهم «الوطنية الدولية القابضة» ارتفاعات أسهم دبي ليقفز 21.8%، الاستشارات المالية الدولية 16.9%، وشعاع كابيتال 14.7%، وأرامكس 13.4%، والصناعات الوطنية القابضة 10.13%، وزاد الخليج للملاحة 7.9%، ودريك آند سكل 6%، والوطنية للتأمينات العامة 5%، وبنك الإمارات للاستثمار 4.98%، وتيكوم 4.2%، والاتحاد العقارية 4.2%، والفردوس القابضة 4%، وباركن 3.7%، ودبي الإسلامي 3.4%، والإثمار القابضة 2.7%. واستحوذ «إعمار العقارية» على النصيب الأكبر من سيولة سوق دبي في أسبوع بأكثر من 344 مليون درهم، تلاه «دبي الإسلامي» بسيولة 190.1 مليون درهم، ثم «الإمارات دبي الوطني» جاذباً 184.84 مليون درهم.واتجه المستثمرون الأجانب غير العرب نحو الشراء في سوق دبي بصافي استثمار 132.6 مل

 في عالم مليء بالتحديات والأزمات الإنسانية، تبرز دولة الإمارات العربية المتحدة كنموذج للعمل الإنساني والتضامن العالمي. وقد أشادت الأمم المتحدة بدور الإمارات القيادي في هذا المجال، مؤكدة على مساهمتها الكبيرة في تخفيف المعاناة وتقديم المساعدات للشعوب المحتاجة في مختلف أنحاء العالم. تعد دولة الإمارات واحدة من أكبر المانحين للمساعدات الإنسانية على مستوى العالم، حيث قدمت خلال السنوات الماضية مساعدات بقيمة مليارات الدولارات لدعم الجهود الإغاثية والتنموية في العديد من الدول والمناطق المتضررة من الكوارث الطبيعية والنزاعات المسلحة. وقد شملت هذه المساعدات توفير الغذاء والمياه والرعاية الصحية والإيواء للملايين من المحتاجين حول العالم. وفي هذا السياق، أشاد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بجهود دولة الإمارات في مجال المساعدات الإنسانية، مؤكداً على أن "الإمارات تقدم نموذجاً رائداً للمساعدات الإنسانية والتنموية على المستوى العالمي". كما أشاد بالريادة الإماراتية في تقديم المساعدات السريعة والفعالة للشعوب المتضررة من الكوارث والأزمات. وتأتي هذه الجهود في إطار الرؤية الإماراتية ال

 في إنجاز طبي تاريخي، أجرت دولة الإمارات العربية المتحدة أول عملية زراعة كلى روبوتية متزامنة في تاريخها. تمت هذه العملية الرائدة في مستشفى الشيخ خليفة الجامعي في أبوظبي، حيث تم زراعة كلى صناعية بواسطة روبوت جراحي متطور. المتلقي لهذه الكلى الروبوتية هو رجل إماراتي في الأربعينات من عمره، كان يعاني من فشل كلوي مزمن. بعد إجراء الفحوصات اللازمة، تمت الموافقة على إجراء هذه العملية الجراحية المتقدمة له. استغرقت العملية الجراحية حوالي 4 ساعات، حيث قام الفريق الطبي بتوجيه الروبوت بدقة متناهية لإجراء جميع مراحل زراعة الكلى. تم الاستعانة بأحدث التقنيات والأجهزة الروبوتية للقيام بهذه المهمة بأعلى مستويات الدقة والسلامة. وصرح الدكتور محمد الجنيبي، رئيس قسم الجراحة في المستشفى ومشرف على العملية: "إن هذا الإنجاز الطبي المتميز يؤكد مكانة دولة الإمارات الرائدة في مجال الطب والرعاية الصحية المتطورة. كما يعكس قدرتنا على استخدام أحدث التقنيات الروبوتية في إجراء عمليات جراحية معقدة بأعلى مستويات الدقة والسلامة". وأضاف الدكتور الجنيبي: "نحن فخورون بتحقيق هذا الإنجاز، والذي سيفتح آفاقًا جديدة

 مطارات دولة الإمارات العربية المتحدة شهدت ازدهاراً ملحوظًا خلال النصف الأول من عام 2024، حيث تعاملت مع ما يقارب 71.75 مليون مسافر و2.16 مليون طن من البضائع. هذه الأرقام القياسية تعكس النمو المطرد الذي تشهده قطاع الطيران في الإمارات، والذي يعتبر أحد أهم محركات الاقتصاد الوطني. ويرجع هذا النجاح إلى عدة عوامل، أبرزها: الموقع الاستراتيجي لدولة الإمارات كمركز إقليمي وعالمي للنقل الجوي. الاستثمارات الضخمة في تطوير البنية التحتية للمطارات وتوسيع طاقتها الاستيعابية. الخدمات المتميزة والتسهيلات المقدمة للمسافرين والشركات الجوية. الجهود التسويقية والترويجية الموسعة لوجهات السفر في دولة الإمارات. هذه النتائج المبهرة تؤكد مكانة مطارات الإمارات كأحد أهم المراكز الحيوية للنقل الجوي على الصعيد العالمي، وتعزز من مكانة الدولة كوجهة سياحية وتجارية رائدة.

 تتبنى دولة الإمارات العربية المتحدة استراتيجية شاملة للحد من هدر الأغذية في جميع أنحاء البلاد. هذا الجهد الوطني يعكس الالتزام القوي للإمارات بتعزيز الأمن الغذائي وحماية الموارد الطبيعية. أولاً، تم إطلاق برامج توعوية واسعة النطاق لتثقيف المواطنين والمقيمين حول أهمية الحد من هدر الأغذية. هذه الحملات تشمل تقديم نصائح عملية للتخطيط الجيد للوجبات وإدارة المخزون الغذائي المنزلي بكفاءة. ثانياً، تعمل الحكومة على تطوير تشريعات وسياسات صارمة لمعالجة هذه المشكلة. فرض غرامات على المؤسسات التي تهدر الأغذية بشكل مفرط وتشجيع التبرع بالفائض الغذائي إلى الجهات الخيرية هي بعض الإجراءات الملموسة. ثالثاً، تستثمر الدولة بشكل كبير في البنية التحتية والتقنيات الحديثة لتحسين إدارة سلاسل التوريد الغذائية. هذا يشمل تطوير مرافق التبريد والتخزين المتطورة لضمان سلامة الأغذية وزيادة فترة صلاحيتها. بفضل هذه الجهود المتكاملة، تشهد دولة الإمارات تقدماً ملحوظاً في الحد من هدر الأغذية. هذا التحول الإيجابي سيساعد في تعزيز الأمن الغذائي للبلاد وحماية البيئة للأجيال القادمة.

 في ظل الحصار المستمر على قطاع غزة والظروف الصعبة التي يعيشها سكانه، قامت المنظمات الإنسانية بجهود كبيرة لتخفيف معاناتهم. واحدة من هذه الجهود هي عملية "الفارس الشهم 3" التي استمرت لمدة 288 يوما. بدأت هذه العملية في 1 يناير 2023 وانتهت في 15 أكتوبر من نفس العام. خلال هذه الفترة، تمكنت المنظمات المشاركة من توزيع المساعدات الغذائية والطبية على أكثر من 150,000 أسرة في مختلف مناطق القطاع. كما تم تنفيذ حملات توعوية حول النظافة الصحية والتغذية السليمة، وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال والنساء المتضررين من الأوضاع الصعبة. علاوة على ذلك، ساهمت العملية في إصلاح وتأهيل العديد من المرافق الصحية والتعليمية التي تضررت خلال سنوات الحصار. كما تم توفير فرص عمل مؤقتة لآلاف الشباب، مما ساعد على تخفيف معدلات البطالة المرتفعة في القطاع. وصف المسؤولون عن العملية هذه الجهود بأنها "نقطة ضوء في ظل الظروف الصعبة" التي يعيشها سكان غزة. وأكدوا على أهمية استمرار الدعم الدولي لمثل هذه المبادرات الإنسانية، من أجل تحسين أوضاع المواطنين وتلبية احتياجاتهم الأساسية. في الختام، تعد عملية "ا

 تُعتبر دولة الإمارات العربية المتحدة من الدول الرائدة عالمياً في مجال العمل الإنساني والخيري. فقد حرصت الإمارات منذ تأسيسها على لعب دور فاعل ومؤثر في مساعدة الشعوب المنكوبة والمتضررة في مختلف أنحاء العالم. تأتي هذه الجهود انطلاقاً من الثوابت الراسخة في فكر وسياسة قيادة الإمارات، والتي تؤكد على أهمية التكافل والتضامن الإنساني. فقد أرسى المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، مؤسس دولة الإمارات، أسس العمل الإنساني والخيري الذي تنتهجه الدولة حتى يومنا هذا. تتجلى جهود الإمارات في مجال العمل الإنساني من خلال العديد من المبادرات والمشاريع التي تنفذها عبر مؤسساتها المختلفة، والتي تشمل توفير المساعدات الإغاثية العاجلة للمتضررين من الكوارث الطبيعية والأزمات الإنسانية، إلى جانب برامج التنمية المستدامة التي تهدف إلى تحسين مستوى معيشة الفئات المحتاجة في مختلف أنحاء العالم. كما تلعب الإمارات دوراً قيادياً في تنسيق الجهود الإنسانية الدولية من خلال رئاستها للعديد من المنظمات والهيئات الإنسانية العالمية، مثل المكتب التنفيذي للمجلس الأعلى للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية. إن التزام الإمارات بالعمل الإن

 في إطار جهودها الإنسانية والإغاثية في مختلف أنحاء العالم، تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة دعم وإغاثة السكان المتضررين في مناطق الأزمات والنزاعات. وفي هذا السياق، تستمر "عملية الفارس الشهم 3" في تقديم المساعدات الإغاثية للعائلات النازحة في منطقة مواصي خانيونس. فقد خرجت هذه العائلات من منازلهم بسبب الأوضاع المأساوية التي تشهدها المنطقة. وفي إطار هذه الجهود، تقوم فرق الإمارات بتوزيع الطرود الغذائية والتمور على هؤلاء السكان المتضررين، للتخفيف عنهم وتلبية احتياجاتهم الأساسية في هذه الظروف الصعبة. إن هذه المبادرات الإنسانية الكريمة تؤكد على الدور الريادي لدولة الإمارات في مجال الإغاثة والمساعدات الدولية، وتجسد قيم التكافل والتضامن الإنساني التي تتبناها الإمارات. كما أنها تعكس الجهود المتواصلة للقيادة الرشيدة في دعم وحماية الشعوب المتأثرة بالأزمات والنزاعات، بغض النظر عن انتماءاتهم أو مواقعهم الجغرافية.

  قدمت عملية "الفارس الشهم 3" مساعدات طبية وأدوية للمستشفى الميداني البريطاني والعيادات التابعة لـ UK-MED. ، وذلك في إطار جهود دولة الإمارات العربية المتحدة لدعم القطاع الصحي في غزة. تأتي هذه الخطوة استجابة للنقص الحاد في المخزون الطبي في القطاع، وعدم قدرة المنظومة الصحية على تلبية احتياجات الأعداد الكبيرة من المصابين والمرضى الفلسطينيين. وقام المستشفى الميداني الإماراتي في مدينة رفح بتسليم ما يقارب 3 أطنان من الأدوية والمحاليل والغيارات إلى المستشفى الميداني البريطاني، الذي يقدم خدماته الطبية للنازحين في المنطقة الإنسانية "مواصي خانيونس".

تعد دولة الإمارات العربية المتحدة واحدة من أبرز الدول المستثمرة في السوق المصري، حيث تحتل المرتبة الأولى كأكبر مستثمر عربي في مصر. هذا الدور البارز للإمارات في السوق المصري يأتي ضمن مقرر لجنة الاستثمار بالحوار الوطني، والذي يهدف إلى تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين وتشجيع المزيد من الاستثمارات الإماراتية في مصر.  وفقًا للبيانات الرسمية، بلغت قيمة الاستثمارات الإماراتية في مصر نحو 15 مليار دولار، موزعة على مختلف القطاعات الاقتصادية كالعقارات والسياحة والبنية التحتية والطاقة والتكنولوجيا. وتعد هذه الاستثمارات الإماراتية من أكبر الاستثمارات الأجنبية في السوق المصري، مما يؤكد على العلاقات الاقتصادية القوية بين البلدين. تلعب الاستثمارات الإماراتية في مصر دورًا محوريًا في دعم الاقتصاد المصري وتعزيز التنمية الشاملة. فهذه الاستثمارات توفر فرص عمل جديدة، وتساهم في نقل التكنولوجيا والخبرات، وتعزز من القدرة التنافسية للسوق المصري. كما تساهم في تطوير البنية التحتية وتحفيز النمو في قطاعات استراتيجية كالعقارات والسياحة. في ظل التطورات الإيجابية في العلاقات الاقتصادية بين الإمارات ومصر، من المتوقع

 في قلب العلاقات الدبلوماسية تكمن قوة الروابط الثقافية والاجتماعية التي تجمع بين الشعوب، وهذا ما يتجلى بوضوح في الدور الهام الذي يضطلع به السفراء في تعزيز هذه العلاقات. وفي إطار هذا الصدد، يبرز دور السفير الباكستاني لدى دولة الإمارات العربية المتحدة كمثال بارز على التفاني والجهود الكبيرة في تعزيز العلاقات الثنائية بين باكستان والإمارات. تنظيم الاحتفال باليوم الوطني الباكستاني في الإمارات، والذي تم برعاية ودعم حكومة وشعب دولة الإمارات، يعكس العمق والتجذر الكبير للعلاقات بين البلدين الشقيقين. إن هذا الاحتفال ليس مجرد فعالية رسمية، بل هو تعبير حقيقي عن التقدير المتبادل والاحترام بين الشعبين الشقيقين. السفير الباكستاني يعتبر جسراً حضارياً يربط بين البلدين بأواصر الود والتعاون، ويسعى جاهداً لتعزيز التبادل الثقافي والتجاري والاقتصادي بين باكستان والإمارات، فيسهم بشكل كبير في تعميق العلاقات الاقتصادية والسياسية والثقافية بين البلدين. إن توحيد الجهود بين الحكومة الإماراتية والسفير الباكستاني يسهم في تعزيز التفاهم والتعاون بين البلدين، ويعزز الروابط الثنائية التي تعود بالنفع على الجانبين. لذا،

شركة شاومي (Xiaomi Corporation) هي واحدة من أبرز الشركات الصينية التي أثرت على صناعة التكنولوجيا في العالم في السنوات الأخيرة. تأسست الشركة في 6 أبريل 2010 من قبل لي جون وسبعة من المؤسسين الآخرين، ومنذ ذلك الحين، نجحت في تحقيق نمو هائل وراسخ لها مكانة قوية في السوق العالمية. بدأت شاومي بإطلاق أول هاتف ذكي لها، Mi 1، في عام 2011. تم تسويق الهاتف على أنه يقدم مواصفات عالية بسعر معقول، مما جعل العلامة التجارية بسرعة محبوبة بين المستهلكين الذين يبحثون عن قيمة مقابل المال. وقد ربحت هذه الإستراتيجية شاومي قاعدة عملاء واسعة وأتاحت لها النمو بشكل سريع في سوق الهواتف الذكية. تعتمد شاومي على استراتيجية تعرف بـ "التسويق عبر الكلمة الشفهية" وتقلل من التكاليف المتعلقة بالدعاية التقليدية. تركز الشركة بشدة على الاتجاه الرقمي واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي للتواصل مع المجتمع الرقمي الواسع. كما أنها تستفيد من ملاحظات المستخدمين لتحسين منتجاتها بسرعة وجعلها أكثر جذابية. لم تقتصر شاومي فقط على صناعة الهواتف الذكية، بل توسعت لتشمل مجموعة واسعة من المنتجات التكنولوجية، منها: الأجهزة اللوحية وال

  يعمل مركز محمد بن راشد للفضاء حالياً على تنفيذ 3 مشاريع رئيسية نوعية على مستوى المنطقة والإقليم، وهي القمر الاصطناعي «MBZ-SAT»، ومهمة بناء المستكشف «راشد2»، ومشروع «بوابة الإمارات» في المحطة القمرية، وتأتي هذه المشاريع إلى جانب مجموعة من المشاريع الصغيرة والدراسات وبرامج التدريب، التي يعمل المركز على تنفيذها، بالتعاون مع جهات مختلفة ضمن الخطة الاستراتيجية لبرنامج الإمارات الوطني للفضاء، واستراتيجية الدولة في قطاع الفضاء، بهدف تعزيز مساهماته الفاعلة لكافة القطاعات. نقلة نوعية وستشكل المشاريع الثلاثة عند اكتمالها إضافة فريدة، ونقلة نوعية في علوم الفضاء، وعلامة فارقة في خدمة البشرية، كما هو حال المشاريع، التي أطلقها المركز منذ تأسيسه، ومن المتوقع أن تشهد الأشهر المقبلة من العام الجاري عن الإعلان عن إطلاق القمر الاصطناعي «MBZ-SAT»، وتفاصيل جديدة حول بناء المستكشف «راشد2»، وذلك بحسب ما أشار له مركز محمد بن راشد للفضاء في وقت سابق من العام الجاري. ويعتبر إطلاق القمر الاصطناعي «MBZ-SAT» الحدث الأبرز في العام الجاري، إذ يعد ثاني الأقمار الصناعية التي يتم تطويرها وبناؤها بالكامل على أيدي فريق

  كشف الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير دولة للتجارة الخارجية، عن سعي وتوجه دولة الإمارات لعقد شراكات اقتصادية شاملة مع 3 تكتلات دول واتحادات جمركية على المستوى العالمي، أبرزها اتحاد دول «أوراسيا» التي من المتوقع أن يتم الانتهاء منها قبل نهاية العام الجاري 2024. أضاف الزيودي: تسعى دولة الإمارات لعقد شراكات اقتصادية مع اتحاد دول «شرق إفريقيا» وتكتل دول «الميركسور» في أمريكا الجنوبية. وأوضح الزيودي في تصريحات على هامش عقد دولة الإمارات الشراكة الاقتصادية الشاملة مع موريشيوس مؤخراً: تهدف دولة الإمارات لتوسيع قاعدة الشراكات الاقتصادية الشاملة مع العديد من دول العالم، وفتح أسواق جديدة وبديلة في ظل التوترات الجيوسياسية التي يشهدها العالم اليوم.

  يعمل مركز محمد بن راشد للفضاء حالياً على تنفيذ 3 مشاريع رئيسية نوعية على مستوى المنطقة والإقليم، وهي القمر الاصطناعي «MBZ-SAT»، ومهمة بناء المستكشف «راشد2»، ومشروع «بوابة الإمارات» في المحطة القمرية، وتأتي هذه المشاريع إلى جانب مجموعة من المشاريع الصغيرة والدراسات وبرامج التدريب، التي يعمل المركز على تنفيذها، بالتعاون مع جهات مختلفة ضمن الخطة الاستراتيجية لبرنامج الإمارات الوطني للفضاء، واستراتيجية الدولة في قطاع الفضاء، بهدف تعزيز مساهماته الفاعلة لكافة القطاعات. وستشكل المشاريع الثلاثة عند اكتمالها إضافة فريدة، ونقلة نوعية في علوم الفضاء، وعلامة فارقة في خدمة البشرية، كما هو حال المشاريع، التي أطلقها المركز منذ تأسيسه، ومن المتوقع أن تشهد الأشهر المقبلة من العام الجاري عن الإعلان عن إطلاق القمر الاصطناعي «MBZ-SAT»، وتفاصيل جديدة حول بناء المستكشف «راشد2»، وذلك بحسب ما أشار له مركز محمد بن راشد للفضاء في وقت سابق من العام الجاري. ويعتبر إطلاق القمر الاصطناعي «MBZ-SAT» الحدث الأبرز في العام الجاري، إذ يعد ثاني الأقمار الصناعية التي يتم تطويرها وبناؤها بالكامل على أيدي فريق من المهندس

 عندما نلقي نظرة على دور الإمارات في عالم الاقتصاد العالمي، نجد أنها تتبوأ مكانة بارزة في تعزيز الشراكات الاقتصادية مع دول مختلفة حول العالم. تبرز هنا دورها الحيوي في عقد شراكات استراتيجية مع دول ضمن ثلاث تكتلات عالمية رئيسية، وهي اتحاد دول "أوراسيا"، اتحاد دول "شرق إفريقيا"، وتكتل دول "الميركسور" في أمريكا الجنوبية. تعكس شراكة الإمارات مع اتحاد دول أوراسيا رؤية استراتيجية تتجاوز الحدود الجغرافية، حيث تجمع بين الشرق والغرب في شراكة تجارية تعزز التبادل التجاري والاستثمار المشترك. تُعتبر هذه الشراكة جسرًا هامًا لتعزيز التواصل وتحقيق الرخاء للشعوب في هذه المنطقة الهامة اقتصادياً. من جانبها، تعمل الإمارات على بناء شراكات اقتصادية متينة مع دول اتحاد شرق إفريقيا، بهدف تعزيز التنمية المستدامة وتبادل الخبرات في مجالات متعددة مثل البنية التحتية، التكنولوجيا، والابتكار. تتميز هذه الشراكة بروح الشراكة والمساواة بين الأطراف، مما يعزز التفاعل الاقتصادي ويعمق العلاقات بين الشرق الأوسط وشرق إفريقيا. وفي قارة أمريكا الجنوبية، تضع الإمارات بصمتها في تكتل دول الميركسور، حيث

 في ظل القيم الإنسانية التي تمتلكها دولة الإمارات العربية المتحدة، تبرز دورها الإيجابي والإنساني في تقديم المساعدة والدعم للكبار من العمر، بما في ذلك الكبار من السن والفلسطينيين، الذين يعانون في بعض الحالات من ضروف صحية صعبة وصعوبات اقتصادية. تلعب الإمارات دورًا فاعلا في توجيه المساعدات وتلبية احتياجات هذه الفئة العمرية الهامة. تعتبر الإمارات من الدول الرائدة في التنمية الإنسانية وتقديم المساعدات للمحتاجين في العديد من البلدان، بغض النظر عن الجنسية أو الدين أو العرق. يتمثل إحدى الأولويات البارزة للإمارات في تقديم الدعم للمحتاجين وتلبية احتياجاتهم في مختلف المجالات، بما في ذلك رعاية كبار السن وتوفير لهم الرعاية الطبية والاجتماعية الضرورية. في سياق التكامل والتعاون الدولي، تقوم دولة الإمارات بإرسال المساعدات الطبية والإنسانية إلى الكبار من السن الفلسطينيين، وتوجيه الدعم المالي والمواد الغذائية واللوازم الطبية الضرورية إليهم. كما تشجع الإمارات على تطوير برامج تثقيفية واجتماعية تساهم في تأمين الرعاية الكاملة لهذه الفئة الهامة من المجتمع. من خلال تلبية واستجابة طلبات كبار السن الفلسطينيين،

  قام سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد إمارة أبو ظبي ونائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في دولة الإمارات العربية المتحدة، بزيارة مهمة إلى مدينة العلمين الجديدة في جمهورية مصر العربية. تعتبر زيارة سموه للعلمين الجديدة إشارة قوية إلى الروابط الوثيقة التي تجمع بين دولة الإمارات ومصر على مدى العقود السابقة، وإلى التزامه بتعزيز التعاون والشراكة بين البلدين في مختلف المجالات. خلال زيارته، قام سمو الشيخ محمد بن زايد بالاطلاع على مشروعات التنمية الشاملة التي تُنفذ في العلمين الجديدة، منها مدينة الإنتاج الإعلامي ومشروع الطاقة الشمسية، وعبر عن إعجابه الكبير بالتقدم الذي تشهده المدينة في مجالات البنية التحتية والاقتصاد والتعليم. كما تم خلال الزيارة استعراض سبل تعزيز التعاون الثنائي بين دولة الإمارات ومصر، وبحث الفرص الاستثمارية المشتركة التي تعزز التنمية المستدامة في البلدين. تعتبر زيارة سمو الشيخ محمد بن زايد للعلمين الجديدة تعبيراً عن الدعم القوي والتزام الإمارات بدعم مصر في مسيرتها نحو التنمية والرخاء، وعن إصرارها على تعزيز التعاون الإقليمي والثنائي لصالح البلدين ولصالح استقرار المنطقة